باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
CBV POSTCBV POSTCBV POST
  • مجتمع
  • سياسة
  • رياضة
  • دولية
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • فيديو
  • مغاربة العالم
  • منوعات
Reading: استراتيجية جديدة من الاتحاد الأوروبي لمحاصرة الأخبار الزائفة
مشاركة
Font ResizerAa
CBV POSTCBV POST
Font ResizerAa
  • اقتصاديات
  • سياسة
  • اعمال
  • تقنية
  • موضة
Search
  • مجتمع
  • سياسة
  • رياضة
  • دولية
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • فيديو
  • مغاربة العالم
  • منوعات
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
دولية

استراتيجية جديدة من الاتحاد الأوروبي لمحاصرة الأخبار الزائفة

Admin
سبتمبر 30, 2020 12:00 ص
Admin
منذ 5 سنوات
مشاركة
مشاركة
شكل البرلمان الأوروبي لجنة خاصة من أجل كشف الهجمات ومحاولات التأثير الالكتروني الخارجية ومحاربتها.
ومع تفشي وباء كورونا بالتحديد ازداد حملات التضليل وانتشار الأخبار الكاذبة، كما تعتقد المؤسسات الأوروبية.
 
في بداية الصيف أطلقت بروكسل صفارة الإنذار، إذ قالت نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية، فيرا جوروفا « أثناء وباء كورونا غرقت أوروبا في حملات التضليل ».
 
وهذه الحملات ليست فقط لأسباب صحية خطيرة، بل هي تهدف للقضاء على الثقة في الحكومات والإعلام.
 
وكمثال على ذلك أشارت المفوضية إلى الازدياد الكبير لمناهضي التلقيح في ألمانيا.
 
ففي أقل من شهرين، كما أكد تحقيق تراجع الاستعداد لتلقي لقاح في ألمانيا بنحو 20 في المائة.
 
والادعاء المروج له في المواقع الاجتماعية بأن شرب مسحوق مبيض يساعد ضد كورونا تراه المفوضية كمحاولة إضافية للتضليل المقصود.
 
« التضليل في أوقات وباء كورونا يمكن أن يكون قاتلا »، كما قال مفوض الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية، جوزيب بوريل.
 
ويتم ترويج نظريات المؤامرة بشكل متزايد في أوقات كورونا: ومن بين تلك النظريات هو أن محاربة الفيروس يمكن أن تُتخذ كذريعة لتلقيح إجباري للسكان أو أن مؤسس مايكرسوفت بيل غيتس يريد بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي مراقبة الناس.
 
الدعاية والهجمات الكترونية
 
ومن أجل مجابهة هذا النوع من الحملات، شكل البرلمان الأوروبي لجنة خاصة باشرت الآن عملها الذي يتجاوز الإحاطة بكورونا، لأن الاتحاد الأوروبي يرى أن وراء الحملات محاولات لاسيما من روسيا والصين لتدمير الديمقراطية في الاتحاد الأوروبي ومن ثم إضعاف الاتحاد الأوروبي ودوره في العالم.
 
وهذه اللجنة من شأنها أولا أن تكشف في أي مجالات يتم نشر هذه الأخبار الزائفة، وأحد تلك المجالات هو محاولة التأثير على الانتخابات.
 
فقبل الانتخابات الأوروبية الأخيرة اشتكى نواب من البرلمان الأوروبي من دعاية روسية مكثفة، ولم يتعلق الأمر في ذلك بحملات التضليل في المواقع الاجتماعية فقط.
 
فالنواب تحدثوا عن هجمات الكترونية على البنية التحتية للانتخابات.
 
وبعض النواب المقربون من داعميهم في بلدان ثالثة يتلقون بصفة مباشرة أو غير مباشرة دعما ماليا.
 
وعلى هذا النحو هناك شبهة في أن حزب اليمينية الشعبوية الفرنسية والنائبة الأوروبية السابقة، مارين لوبين حصلت على أموال من الكرملين.
 
ولوبين قامت بصفة متكررة بانتقاد العقوبات الغربية ضد روسيا في أزمة أوكرانيا.
 
الحسم لدى منصات الانترنت الكبرى
 
وأهم الشركاء للاتحاد الأوروبي في هذه الحرب هي شركات الانترنيت الكبرى مثل فيسبوك وتويتر وغوغل.
 
فالاتحاد الأوروبي يعتزم إلزامها بالتحرك بشكل أقوى ضد التضليل وفتح المجال للباحثين للحصول على البيانات.
 
« ليس هناك تعاون هيكلي بين المنصات ومجموعة البحوث »، قالت المفوضية الأوروبية قبل أسبوعين.
 
« فالمنصات يجب أن تضطلع بالمسؤولية أكثر وتقديمها للمحاسبة والعمل بشفافية »، كما قالت نائبة رئيسة المفوضية، جوروفا.
 
وتوجد إجراءات طوعية، لكنها غير كافية بالنسبة إلى المفوضية التي تعتزم طرح اقتراحات إضافية.
 
ومنذ يونيو عندما تم تشكيل اللجنة الخاصة، حثت المفوضية الأوربية منصات الانترنت على التعاون بشكل وثيق مع محققين مستقلين وتقديم تقارير شهرية حول جهودها ضد الأخبار الزائفة.
 
وهناك نتائج ايجابية حسب المؤسسة الأوروبية، إذ تم تبيان مصادر موثوقة والتقليل أو إزالة مضامين خاطئة ومضللة.
 
وعلى هذا النحو أشارت فيسبوك وانستغرام مثلا إلى مضامين مؤسسات الصحة مثل منظمة الصحة العالمية.
 
أين تبدأ الرقابة؟
 
والإجراءات الطوعية لمنصات الانترنت ليست كافية بالنسبة إلى فيدرالية الصحفيين الأوروبية والمجلس الأوروبي لدور النشر واتحاد قنوات التلفزة الخاصة في أوروبا.
 
أوروبا تعتمد كثيرا على النية الحسنة للفاعلين في الانترنت، كما كتبوا منذ يونيو في بيان مشترك.
 
وطالبوا بعقوبات « فعالة »، إذا لم تلتزم الشركات بميثاق السلوك الطوعي.
 
لكن الأمر ليس سهلا بالنسبة لمحققي البيانات، إذ ليس من السهل في الغالب تحديد الأخبار الزائفة وتمييزها عن التعبير عن الرأي، والمنتقدون يخشون التدخل في حرية التعبير. « لا أريد خلق وزارة حقيقة »، كما قالت فيرا جوروفا، نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية.
 
وحتى اللجنة الخاصة للبرلمان ستواجه في حربها ضد الأخبار الكاذبة هذه المشكلة باستمرار.
وزير الصحة البريطاني يعلن اكتشاف فيروس متحول آخر جديد
الملك محمد السادس يعبر عن متمنياته بالشفاء العاجل لترامب
المحكمة العليا الإسبانية تقرر حظر استخدام الأعلام غير الرسمية يشمل البوليساريو
زلزال فوكوشيما: سفارة المغرب بطوكيو تطمئن بخصوص سلامة المغاربة المقيمين في اليابان
مأساة البرازيل .. إصابات تتجاوز نصف مليون حالة مع تسجيل 480 وفاة جديدة
شارك هذه المقالة
Facebook Whatsapp Whatsapp LinkedIn Email
المقالة السابقة بنشعبون: كل يوم من الحجر الصحي يهدد 10 آلاف منصب شغل
المقالة التالية ردا على الإشاعات التي سبقت المباراة، بنشيخة يؤكد: “حنا والرجاء نْظاف”
لا توجد تعليقات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخبار الساعة

24/24H
  • 00:00بنعطية يتعاقد مع مارسيليا الفرنسية ليشغل منصب مدير رياضي
  • 00:00بايتاس يؤكد أن الحكومة عازمة على حل أزمة التعليم
  • 00:00رسميا: الحكومة المغربية تقرر اعتماد 14 يناير عطلة للسنة الأمازيغية مدفوعة الأجر
  • 00:00أخنوش يدعو النقبات التعليمية لعقد جلسة للحوار يوم الإثنين القادم
  • 00:00بورصة الدار البيضاء تستهل تداولها اليوم الخميس على وقع الانخفاض
  • 00:00افتتاح الدورة العاشرة من مهرجان “فيزا فور ميوزيك” بالرباط
  • 00:00التامك: “السجون لم تعد قادرة على استقبال نزلاء جدد”
  • 00:00البام يحدد موعد وتفاصيل مؤتمره الوطني
  • 00:00ولي العهد الأمير مولاي الحسن يترأس دورة تنصيب الأعضاء الجدد لأكاديمية المملكة المغربية في إطار هيكلتها الجديدة
  • 00:00اختيار للا جمالة العلوي “سفيرة العام” من قبل غرفة التجارة الأمريكية العربية

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
InstagramFollow
YoutubeSubscribe
about us

منصة اخبارية مغربية متجددة على مدار الساعة

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

CBVPOST © 2025 جميع الحقوق محفوظة
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?