بتعليمات سامية من الملك محمد السادس القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، يجري تمرين عسكري، جوي وبري، مغربي-فرنسي يحمل اسم “شركي 2022″ بمنطقة الراشيدية من فاتح إلى 25 مارس الجاري.
وذكر بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، اليوم الاثنين، أنه تم تنفيذ أعمال التخطيط لهذا التدريب، بشكل مشترك، بين المسؤولين العسكريين في البلدين، منذ شتنبر الماضي، في فرنسا والمغرب.
و”الشركي 2022” هو تمرين عسكري مشترك يتم تنفيذه في إطار مهام الدفاع عن الوحدة الترابية، ويهدف إلى تعزيز قدرات التخطيط وتطوير التشغيل البيني التقني والعملياتي بين القوات المسلحة الملكية والجيش الفرنسي.